الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نقاش:الصفحة الرئيسية»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(RSS)
 
(نربد دولة مؤسسات لا دولة أشخاص)
سطر ١: سطر ١:
== RSS ==
مرض الرئيس والأزمه


@{rss kind="rss" count="10" encoding="utf-8" title="Hello Vasyan"}
قد بعتقد البعض أننى أقصد أن مرض الرئيس أزمة لذا للتخلص منها يجب أن يتعافى سريعا وقد يفهم آخر أن مرض الرئيس ساعد على تفاقم أزمة معينة يفهمها بمجرد أن ينهى المقال , عذرا فقد أكون أخطات فى صياغة العنوان ولكن ليس هذا ما اقصد .
* count = there your select count of news items on rss page
 
* kind = (rss|atom) = format of rss feed
إن مرض الرئيس أوضح لنا مدى الأزمة التى تعانيها مؤسسات الدولة ومسؤوليها من خواء العقل والفكر وأوضح لنا بحق انهم مجرد تماثيل لا ناقة لها ولا جمل فى تحريك شئون البلاد فرأينا خواءا وفراغا فى كل شئ لا أحد بتخذ القرارات الكل ينتظر وبفارغ الصبر عودة الرئيس سالما غانما لأرض الوطن كى بكمل مهامه وحتى تسبر الأمور بشكلها الطبيعى البائس الذى كانت تسبر عليه من ذى قبل فأصبحت مؤسسات الدولة كلها فى يد متغطرس يحركها كلها نحو الغرق فى بحر من الرمال لا أحد يستطيع ان يلتقط فبه أنفاسه , فالدولة التى ينبغى لها فى ظل تطور الحرية والديموقراطية أن تكون دولة مؤسسات تتعاون سويا لتحقيق التقدم والرفاهية هى دولة رجل يفعل يها ما يشاء وإذا لم يستطع يوما اتخاذ القرار تتوقف الدنيا حتى يعود حامى حمى الوطن ألا تتفقون معى الآن فى ماهية الأزمة.
* encoding = output encoding
 
* title = news feed title
إننا وللأسف الشديد إذا لم نتدارك هذا الوضع بصورة سربعة مبكرة وإذا لم تعد هيبة الدولة ومؤسساتها فى أقرب وقت فلا يسأل أحدكم بعد ذلك عن حقه لأنه لن يجد إلا النعال يقصف بها رأسه وتدك بها عظامه . صدقونى إنها مؤامرة أن يدفع برجال لا يعلمون من السباسة وشئون الحكم شبئا إلا كيف يحافظون على مناصبهم ولكى يحافظوا عليها عليهم أن يدفعوا الثمن فكان الخداع والنفاق وتنفيذ الأوامر ثم التعود على ذلك وعندما جاء عليهم الدور أقصد على الأكفاء الذين على رؤوس هذه المؤسسات كى يديروا الأمور ولو سفاسفها شل التفكير وقرروا أن ينتظروا الأوامر .
 
إزاء هذا الوضع المأساوى على قبادات الشعب أن بحركوه كى بزيحوا هذه الهياكل البشرية من مواقع اتخاذ القرار التى خربوها وأفسدوها وضيعوا بذلك معالم الدولة التى يجب أن تكون ,الدولة التى تحمى حقوق المواطن وتتقدم به نحو دروب التقدم والرفاهية وتنأى به بعيدا عن دروب التبعية لأشخاص وكيانات وثقافات فاسده فرض عليهم ثم فرض علينا التعامل والانحناء لها.
 
على الجميع أن يضطلع بدوره وإلا فانتظروا الكارثة يوم ينهار كل شئ ويتبقى فقط ((جنون العائله)).

مراجعة ١٩:٢٠، ٢٣ مارس ٢٠١٠

مرض الرئيس والأزمه

قد بعتقد البعض أننى أقصد أن مرض الرئيس أزمة لذا للتخلص منها يجب أن يتعافى سريعا وقد يفهم آخر أن مرض الرئيس ساعد على تفاقم أزمة معينة يفهمها بمجرد أن ينهى المقال , عذرا فقد أكون أخطات فى صياغة العنوان ولكن ليس هذا ما اقصد .

إن مرض الرئيس أوضح لنا مدى الأزمة التى تعانيها مؤسسات الدولة ومسؤوليها من خواء العقل والفكر وأوضح لنا بحق انهم مجرد تماثيل لا ناقة لها ولا جمل فى تحريك شئون البلاد فرأينا خواءا وفراغا فى كل شئ لا أحد بتخذ القرارات الكل ينتظر وبفارغ الصبر عودة الرئيس سالما غانما لأرض الوطن كى بكمل مهامه وحتى تسبر الأمور بشكلها الطبيعى البائس الذى كانت تسبر عليه من ذى قبل فأصبحت مؤسسات الدولة كلها فى يد متغطرس يحركها كلها نحو الغرق فى بحر من الرمال لا أحد يستطيع ان يلتقط فبه أنفاسه , فالدولة التى ينبغى لها فى ظل تطور الحرية والديموقراطية أن تكون دولة مؤسسات تتعاون سويا لتحقيق التقدم والرفاهية هى دولة رجل يفعل يها ما يشاء وإذا لم يستطع يوما اتخاذ القرار تتوقف الدنيا حتى يعود حامى حمى الوطن ألا تتفقون معى الآن فى ماهية الأزمة.

إننا وللأسف الشديد إذا لم نتدارك هذا الوضع بصورة سربعة مبكرة وإذا لم تعد هيبة الدولة ومؤسساتها فى أقرب وقت فلا يسأل أحدكم بعد ذلك عن حقه لأنه لن يجد إلا النعال يقصف بها رأسه وتدك بها عظامه . صدقونى إنها مؤامرة أن يدفع برجال لا يعلمون من السباسة وشئون الحكم شبئا إلا كيف يحافظون على مناصبهم ولكى يحافظوا عليها عليهم أن يدفعوا الثمن فكان الخداع والنفاق وتنفيذ الأوامر ثم التعود على ذلك وعندما جاء عليهم الدور أقصد على الأكفاء الذين على رؤوس هذه المؤسسات كى يديروا الأمور ولو سفاسفها شل التفكير وقرروا أن ينتظروا الأوامر .

إزاء هذا الوضع المأساوى على قبادات الشعب أن بحركوه كى بزيحوا هذه الهياكل البشرية من مواقع اتخاذ القرار التى خربوها وأفسدوها وضيعوا بذلك معالم الدولة التى يجب أن تكون ,الدولة التى تحمى حقوق المواطن وتتقدم به نحو دروب التقدم والرفاهية وتنأى به بعيدا عن دروب التبعية لأشخاص وكيانات وثقافات فاسده فرض عليهم ثم فرض علينا التعامل والانحناء لها.

على الجميع أن يضطلع بدوره وإلا فانتظروا الكارثة يوم ينهار كل شئ ويتبقى فقط ((جنون العائله)).